أعلن Stephan Bole الذي انضم إلى شركة Nintendo في عام 1993واستمر لأكثر من 35 عامًا داخل جدرانها، عن تركه لمنصبه كرئيسًا تنفيذيًا لشرمة نينتندو في أوروبا، وذلك بعد أن أستمر في هذا المنصب لأكثر من 6 أعوام بعد استلامه للمنصب خلفًا لـ Satoru Shibata في عام 2018.
______
اقرأ أيضًا: سلسلة Yakuza قادمة للمرة الأولى على Nintendo Switch قريبًا
______
وقد أعلنت شركة Nintendo أنه بعد استقالة Bole سيقوم Luciano Pereña باستلام هذا المنصب. بدأ Pereña عمله مع الشركة اليابانية في عام 1994 وشغل مؤخرًا منصب المدير المالي والآن سيتولى منصب الرئيس التنفيذي ورئيسًا للمجلس الإداري في نينتندو أوروبا، بينما سيصبح Laurent Fischer كبير مسؤولي العمليات في الشركة بعدما كان المدير الإدارى بين عامي 2006 و 2015.
وعن رحيل Stephan Bole من الشركة وتركه لمنصب الرئيس التنفيذي، قال Pereña رئيس الشركة الجديد الآتي:
“بالنيابة عن الشركة بأكملها، أتقدم بجزيل الشركة إلى Stephan Bole على قيادته الاستثنائية والسنوات العديدة التي كرسها لشركة Nintendo.
يشرفني أن أواصل هدف نينتندو المتمثل في إدخال الابتسامات على الوجوه، وأنا واثق من أن هذه المجموعة القيادية والفريق الأوروبي الموحد سيتيحان لنا البناء على إرث شركتنا في تقديم تجارب فريدة.
وكشفت Nintendo أيضًا أن Tom Enoki الذي انضم إلى فريق الإدارة العليا في الشركة في عام 2022 قبل الماضي، سيتولى دور المدير الإداري الأول لمكتب التخطيط المؤسسي داخل الشركة. الجدير بالذكر أن خليفة جهاز السويتش قد يصدر بعد شهر أبريل من عام 2025 المقبل.