ظهر إعلانٌ كلاسيكي يعود لعصر الأبيض والأسود السحيق، ويروج لـ ثلاجة من خمسينيات القرن الماضي في عام 1956 تحديدًا، حيث تتحدث إمرأة في الإعلان عن مزايا الثلاجة التي تعتبر سابقةً لعصرها بشكل مذهل، حيث أن تمتلك مميزات تضاهي أو ربما تتغلب على العديد من الثلاجات الحديثة التي نراها في أسواقنا اليوم.
حيث بدأت باستعراض الرف الكبير الذي يمكن وضع المطربانات عليه، ثم الأماكن المخصصة لوضع الزبدة والجبن لكي لاتفسد، ثم الرف القابل للفك والطي لوضع الخضار والفواكه عليه، وهو مزود بمصافي وإمكانية حمله إلى المغسلة وغسل محتوياته دون سقوط أي منها، وكل هذا موجودٌ فقط في الباب الخاص بالثلاجة.
______
لا تفوت: ساعة ابل تنقذ حياة شخص بعد حادث سيارة، القصة الكاملة ستثير اهتمامك!
______
تتميز الثلاجة بوجود رفوفٍ يمكن سحبها للخارج بسهولة، ومكانٍ مخصص لوضع المكعبات الثلجية، مع طريقة مخصصة لإزالتها من مكان تخزينها وجمعها بسهولة في درجٍ واحد لإمساكها باليد واستخدامها بسرعة وكفاءة عالية، وهذا ما يبين أن الإبداع في الابتكار لا يتعلق بزمنٍ معين وإنما بالشخص والمخترع ومدى ذكائه وفطنته وسعة مخيلته.
هل لديكم أجهزة أو أدوات تعود إلى كلاسيكيات القرن الماضي؟ ماذا عن ساعة عتيقة أو شاشة تلفاز بنظام ألوان أبيضٍ وأسود؟! ماذا عن الأدوات والملابس؟! أو ربما ثلاجة من خمسينيات القرن الماضي أيضًا؟! ماذا عن مشاركة صور ما تجدونه لديكم في قسم التعليقات!
اقرأ أيضًا:
حقيقه الابداع ليس مرتبط بتاريخ بل مرتبط بذكاء صاحب الفكره عندنا غرفه نوم منذ الثمانينات من ميفكو حلوان صامده حتى الان بل واقوى واجمل وازهى من الموبيليا في عصرنا الحالي وكذلك النجف لدينا كذلك الملاعق الذهبيه وكذلك ثلاجه من نوع جنرال الكتريك امريكي
بالفعل الابداع الحقيقي يمتد لأجيال، شكرًا لتعليقك!